وصف محققون تابعون للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، المذابح القبلية والهجمات المروعة على النساء والأطفال التي شهدتها مناطق في غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية في ديسمبر من العام الماضي بأنها "قد ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية". وحذروا من أن التوترات بين مجموعتي البانونو والباتيندي القبليتين يمكن أن تؤدي إلى موجات جديدة من العنف، في أي وقت.
12 Mar 2019