أعرب مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عن "قلق بالغ" إزاء التطورات في ميانمار، "لا سيما بالنظر إلى الهجمات المكثفة التي يشنها الجيش"، بما في ذلك عمليات القتل ومداهمة القرى وحرق المنازل، "على ما يبدو للبحث عن عناصر المقاومة المسلحة وكأعمال انتقامية ضد القرى التي تعتبر متعاطفة مع قوات الدفاع الشعبية أو الجماعات العرقية المسلحة".